تمرد الاطفال ( العناد)
صفحة 1 من اصل 1
تمرد الاطفال ( العناد)
ثمانية أسباب لتمرد الأطفال
* الحصول على القوة والتحكم والاستقلالية
* لإثبات أنه ليس في مقدورك التحكم فيهم " الاعتماد على النفس "
* لتلقي ردة الفعل
* للانتقام
* للحصول على رضا واحترام الأقران
* للاستحواذ على الاهتمام حتى لو كان سلبيا ً
* لحماية الذات ( للتخلص من عبء اللوم أو الإلحاح أو ايقافك عند المزيد من التوبيخ )
* لاختبار مدى حبك لهم
خطوات لمعالجة العناد
1- غيري قانون تركيزك : بدل التركيز على عناد الابن انتبهي للسلوكيات الإيجابية التي تصدر منه.
2- لا تحكمي : لا تطلقي أحكاما ً على ابنك مثل عنيد, يفرض رأيه....
فإطلاق الأحكام على ابنك يجعلك تبتعدين عن لغة التواصل معه وتبنين جدارا ً بينك وبينه.
3- عبري عن مشاعرك : من يتمتع بقوة الشخصية لا يقبل فرض رأي عليه غير أنه يلين ويهدأ لو استعملت معه لغة المشاعر من خلال تعبيرك عن محبتك له وشعورك الإيجابي تجاهه ورضاك عن سلوكه واختياراته.
4- اهدئي واطمئني : القلق الزائد على مستقبل الابن في سن المراهقة لا يساعدك على حسن التعامل معه , ولذلك تعلمي فن الهدوء ولا تنقلي قلقك لابنك لأنه يظهر على سلوكك ولا تحملي هما ً للمستقبل فإن الإنسان قد يتغير في لحظة . إذ النمو يعد نضجا ً عقليا ً وسلوكيا ً وليس طولا ً فقط .
5- غيري حكمك : حكمك سلبي تجاه سلوك ابنك العنيد... ما رأيك أن سلوك ابنك يعد سلوكا ً يطمئن القلب ويبهج النفس ويريح الذات ... إذ ابناً عنيداً لا يخشى على سلوكه مستقبلا ً فهو لن ينجر وراء أصدقاء السوء . ولن يقبل برأي يفرض عليه من زميل له.
6- العناد لا يكبر من نفسه ولكنه يتغذى من الخارج : كلما عاندت الأم وقاومت عناد ابنها كلما زاد الابن عنادا ً ولذلك احرصي على عدم المواجهة وتعلمي فن الانسحاب الإيجابي من معارك كلامية قد تنشأ حول قضايا تافهة أحيانا ً .
7- ابتسمي : العناد قد تطفئه ابتسامة جميلة منك وتحوله لمشاعر إيجابية . كما أن ابتسامتك تعلمك الهدوء والتحكم في سلوكك الأمومي .
8- حاوري بهدف : السلوك الذي تبتغينه مع ابنك قدميه له في جلسات حوارية هادئه . واجتنبي قدر المستطاع أن توجهي ابنك أثناء الخلاف . وانسحبي وأجلي حديثك لحين هدوء العاصفة . وقدميه بهدوء وبدون صراخ . فالنفس جبلت على تقبل الكلام الحسن واللطيف ورفض الشدة والخشونة .
9- ارفعي المعنويات : رفع المعنويات أحد الوسائل المفيدة في تهدئة العناد والحد منها وهو يتم من خلال العديد من الأساليب التربوية منها المدح ومكافأة السلوك الإيجابي .
10- حولي العناد : تعلمي فن تحويل العناد لصفة ذاتية إيجابية تقوي قدرات ابنك وترعى طموحاته وتبني حوافزه الداخلية الإيجابية
* الحصول على القوة والتحكم والاستقلالية
* لإثبات أنه ليس في مقدورك التحكم فيهم " الاعتماد على النفس "
* لتلقي ردة الفعل
* للانتقام
* للحصول على رضا واحترام الأقران
* للاستحواذ على الاهتمام حتى لو كان سلبيا ً
* لحماية الذات ( للتخلص من عبء اللوم أو الإلحاح أو ايقافك عند المزيد من التوبيخ )
* لاختبار مدى حبك لهم
خطوات لمعالجة العناد
1- غيري قانون تركيزك : بدل التركيز على عناد الابن انتبهي للسلوكيات الإيجابية التي تصدر منه.
2- لا تحكمي : لا تطلقي أحكاما ً على ابنك مثل عنيد, يفرض رأيه....
فإطلاق الأحكام على ابنك يجعلك تبتعدين عن لغة التواصل معه وتبنين جدارا ً بينك وبينه.
3- عبري عن مشاعرك : من يتمتع بقوة الشخصية لا يقبل فرض رأي عليه غير أنه يلين ويهدأ لو استعملت معه لغة المشاعر من خلال تعبيرك عن محبتك له وشعورك الإيجابي تجاهه ورضاك عن سلوكه واختياراته.
4- اهدئي واطمئني : القلق الزائد على مستقبل الابن في سن المراهقة لا يساعدك على حسن التعامل معه , ولذلك تعلمي فن الهدوء ولا تنقلي قلقك لابنك لأنه يظهر على سلوكك ولا تحملي هما ً للمستقبل فإن الإنسان قد يتغير في لحظة . إذ النمو يعد نضجا ً عقليا ً وسلوكيا ً وليس طولا ً فقط .
5- غيري حكمك : حكمك سلبي تجاه سلوك ابنك العنيد... ما رأيك أن سلوك ابنك يعد سلوكا ً يطمئن القلب ويبهج النفس ويريح الذات ... إذ ابناً عنيداً لا يخشى على سلوكه مستقبلا ً فهو لن ينجر وراء أصدقاء السوء . ولن يقبل برأي يفرض عليه من زميل له.
6- العناد لا يكبر من نفسه ولكنه يتغذى من الخارج : كلما عاندت الأم وقاومت عناد ابنها كلما زاد الابن عنادا ً ولذلك احرصي على عدم المواجهة وتعلمي فن الانسحاب الإيجابي من معارك كلامية قد تنشأ حول قضايا تافهة أحيانا ً .
7- ابتسمي : العناد قد تطفئه ابتسامة جميلة منك وتحوله لمشاعر إيجابية . كما أن ابتسامتك تعلمك الهدوء والتحكم في سلوكك الأمومي .
8- حاوري بهدف : السلوك الذي تبتغينه مع ابنك قدميه له في جلسات حوارية هادئه . واجتنبي قدر المستطاع أن توجهي ابنك أثناء الخلاف . وانسحبي وأجلي حديثك لحين هدوء العاصفة . وقدميه بهدوء وبدون صراخ . فالنفس جبلت على تقبل الكلام الحسن واللطيف ورفض الشدة والخشونة .
9- ارفعي المعنويات : رفع المعنويات أحد الوسائل المفيدة في تهدئة العناد والحد منها وهو يتم من خلال العديد من الأساليب التربوية منها المدح ومكافأة السلوك الإيجابي .
10- حولي العناد : تعلمي فن تحويل العناد لصفة ذاتية إيجابية تقوي قدرات ابنك وترعى طموحاته وتبني حوافزه الداخلية الإيجابية
أ/نفسية:فهدة الفطيماني- المساهمات : 14
تاريخ التسجيل : 22/02/2013
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى